قصيدة لاحمد خميس غناها عبد الوهابهي واحدة من أبرز روائع الشاعر المعروف أحمد خميس ، والتي نالت إعجاب المطرب محمد عبد الوهاب ، حيث لحنها وغناها عام 1954 م ، ثم انتقل الشاعر إلى التمثيل وأصبح ممثلاً أكثر إنجازاً من شهرته في الكتابة ، وعمل أيضًا في إذاعة البي بي سي وبعد ذلك انتقل للعمل في الإذاعة الألمانية وبعض الدول الأخرى ، ثم عاد إلى القاهرة عام 1973 ، وكان آخر ما لحنه هو الشاعر أحمد خميس الذي كان غناها الفنان عبد الوهاب ، وله أيضا الكثير من الشعرية الدوين مثل ديوان الروابي الخضر ، لذا سنتعرف عليك من خلال السطور التالية في قصيدة أحمد خميس غناها عبد الوهاب. .
قصيدة لاحمد خميس غناها عبد الوهابقصيدة لاحمد خميس غناها عبد الوهاب
قصيدة لأحمد خميس ، غناها عبد الوهاب ، هي من أهم وأروع القصائد ، وقد لحنها وغناها المطرب محمد عبد الوهاب ، وهي من الأغاني التي نالت إعجاب الكثيرين ، خاصة الشعب المصري … بصوت قوي ونطق سليم ومميز ، وحصل على العديد من الجوائز لشعره الوطني وجميع الأعمال الدرامية والسينمائية التي يبثها ، وعرف بتصويره للأب ، وأقواله. قصيدة الشاعر أحمد ، غناها وألحانها الفنان عبد الوهاب ، هي كالتالي:
- يا ليالي المشرق هل تعودت على الشوق للغناء؟
- جذر الشمندر الأخضر صلب والسنا حلو.
- وأماني حتاف
- فركض في كرة الأرض وفي قلب السماء.
- وسيبقى التاريخ في مجد الغد.
- فوق الوادي ينفجر عطر التراب.
- فخرجت مصر العشب والعشب والنخيل.
- ينفض الظلام فجر الكبرياء الغالي.
- درة الشــــــرق بارك الله فيك ما دام هناك
- ورعــا شعبا ً عريق المجد موفـــــ arch الإباء.
- وإقام العز خفقه بواديكـيكى الحبيب.
- إلى الأبد على صفحة الأيام في مدى الحياة.
- فخلصني يا مصر من نور العهد المقدس.
- والإسلام يا مصر افتدي قلوب المؤمنين.
- يا ليالي الشرق هل لديك عادة شوق للغناء؟
- في الروابي الأخضر تكون صلبة والسنا حلوة.
قصيدة لأحمد خميس كتبها عبد الوهاب ، ولد الشاعر أحمد خميس في جمهورية مصر العربية في الثالث عشر من يناير عام 1925 م بالعاصمة القاهرة ، وبدأ حياته في كتابة الشعر ثم انتقل إلى التمثيل. ؛ توفي الشاعر المعروف أحمد حافظ علي خميس عن عمر يناهز ثلاثة وثمانين عامًا ، وتوفي يوم الأحد 12 أكتوبر 2008 م ، ودفن بمحافظة الجيزة بمقابر الأسرة الخاصة ، وشارك في العديد من المقابر. من الأفلام التي حققت نجاحًا كبيرًا في الوطن العربي ، ومن أبرز هذه الأفلام فيلم “الشك يا حبيبي” عام 1978 ، وفيلم اليادي نعمة عام 1963 ، وفيلم الرقص مع الشيطان ، دامت بود.